يكشف هذا الكتاب عن كينونة أبناء المجتمع الظبياني، وتطور اتجاهاتهم وأحوالهم الاجتماعية ونسيج العلاقات فيما بينهم والتي تتجاذبها أفكاراً وآراء متنوعة.
ويصور الكتاب جوانب من الحياة الاقتصادية والاجتماعية كتوجه السكان نحو الفضاء منذ ستينيات القرن الماضي
وكيف ذهلوا من برامج الرحلات الفضائية مثل أبولو.
ويستعرض ظواهر العمران التي فرضت على جهات التخطيط والتنفيذ إنشاء مصانع تخدم النهضة العمرانية وتلبي الاحتياجات المتنامية للبناء والصناعة.
ويتحدث عن بعض نساء أبوظبي في المرويات الشفاهية، وعن الرحلات المثيرة التي قام بها الأجانب في قلب الإمارة كرحلة الروائي الانجليزي هاموند إنز إلى واحات العين عام 1959.