أطلق مركز زايد للدراسات والبحوث التابع لنادي تراث الإمارات بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، مبادرة "على درب الأوليين"، التي تتضمن عدداً من الأنشطة والورش التراثية الموجهة إلى الأجيال الناشئة، بهدف ترسيخ قيم التراث في نفوسهم وتذكيرهم بما تركه أسلافهم من عادات وآداب وقيم.
وشهد يوم أمس "الاثنين" انطلاق أول الأنشطة ضمن المبادرة التي تستمر حتى 30 مارس المقبل، حيث قدم مسلم العامري الباحث في التراث الشفهي بمركز زايد للدراسات والبحوث محاضرة عن بعد تناول فيها السنع وآداب المجالس.
وتطرق العامري في حديثه إلى العادات والتقاليد الإماراتية في أدب المجالس، وكيفية استقبال الضيف، وأدب الحوار في المجلس، وإعداد وتقديم القهوة العربية، والطرق الصحيحة لتقديم القهوة، مشيراً إلى أن هذه العادات ما زالت مستمرة حتى يومنا هذا.
وأدار الباحث حواراً مع الطلاب حول آداب المجالس وأهمية إكرام الضيف بوصفها عادة إماراتية أصيلة وراسخة حيث لا يزال الضيف يتمتع يتمتع بضيافة مميزة يقدمها صاحب المجلس، في استقباله وضيافته والاطمئنان عليه ومساعدته في حال كان يحتاج لمساعدة أو طلب العون.
وشهدت المحاضرة حضوراً متميزاً لطلاب ومعلمي مدرسة عجمان الخاصة، ومدرسة نداء الإسلام الخاصة، و مدرسة منار الإيمان الخاصة، ومدرسة العمداء، و المدرسة العربية الخاصة، ومدرسة النصر، ومدرسة هارفست الخاصة.
وشهد يوم أمس "الاثنين" انطلاق أول الأنشطة ضمن المبادرة التي تستمر حتى 30 مارس المقبل، حيث قدم مسلم العامري الباحث في التراث الشفهي بمركز زايد للدراسات والبحوث محاضرة عن بعد تناول فيها السنع وآداب المجالس.
وتطرق العامري في حديثه إلى العادات والتقاليد الإماراتية في أدب المجالس، وكيفية استقبال الضيف، وأدب الحوار في المجلس، وإعداد وتقديم القهوة العربية، والطرق الصحيحة لتقديم القهوة، مشيراً إلى أن هذه العادات ما زالت مستمرة حتى يومنا هذا.
وأدار الباحث حواراً مع الطلاب حول آداب المجالس وأهمية إكرام الضيف بوصفها عادة إماراتية أصيلة وراسخة حيث لا يزال الضيف يتمتع يتمتع بضيافة مميزة يقدمها صاحب المجلس، في استقباله وضيافته والاطمئنان عليه ومساعدته في حال كان يحتاج لمساعدة أو طلب العون.
وشهدت المحاضرة حضوراً متميزاً لطلاب ومعلمي مدرسة عجمان الخاصة، ومدرسة نداء الإسلام الخاصة، و مدرسة منار الإيمان الخاصة، ومدرسة العمداء، و المدرسة العربية الخاصة، ومدرسة النصر، ومدرسة هارفست الخاصة.
