انطلقت أمس «الاثنين» فعاليات ملتقى الثريا الربيعي 2022، الذي ينظمه نادي تراث الإمارات بجزيرة السمالية، في إطار المحافظة على التراث والموروث الشعبي، ويشارك فيه الطلاب والطالبات المنتسبون للمراكز التابعة للنادي، بغرض استثمار أوقات الفراغ والعمل على غرس الهوية الوطنية وترسيخ قيم العادات والتقاليد لديهم، ويستمر الملتقى حتى 31 مارس الجاري.
وقال راشد خادم الرميثي رئيس قسم شؤون المراكز في نادي تراث الإمارات إن الملتقى سيركز على العادات والتقاليد والسنع الإماراتي الأصيل والأخلاق الفاضلة لأهل الإمارات بإشراف المدربين التراثيين الذين وصفهم بأنهم «يعدون كنوزاً تراثية تعيش بيننا ويوصلون رسالة الآباء والأجداد لجيل الأبناء».
وأبان الرميثي أن فعاليات الملتقى تضم عدداً من الأنشطة التراثية المتنوعة، منها أنشطة الواجهة البحرية التي تتيح للطلبة التعرف على التراث البحري الإماراتي بإشراف مدربين تراثيين متخصصين، يقدمون ورشاً عن صيد الأسماك والغزل وصناعة الديين، إضافة إلى جولات بالسفينة التراثية لتعريف الطلبة بالأخوار الموجودة حول الجزيرة وأنواع الأسماك التي تعيش في تلك المنطقة.
فيما تشمل أنشطة الطالبات ورشاً نسائية متنوعة، من بينها أشغال الحرف التقليدية مثل السدو، والتلي، والغزل، وسف الخوص، والحناء، والأكلات الشعبية، والقهوة العربية.
وتتضمن فعاليات الملتقى عدة رياضات تراثية منها الهجن والفروسية إضافة إلى الألعاب الشعبية والأنشطة البيئية، بجانب جولات تعريفية بممشى القرم، كما تشمل أنشطة الملتقى أيضاً التعريف بجزيرة السمالية بوصفها محمية طبيعية وما تتضمنه من حيوانات وطيور وأشجار.
وقال راشد خادم الرميثي رئيس قسم شؤون المراكز في نادي تراث الإمارات إن الملتقى سيركز على العادات والتقاليد والسنع الإماراتي الأصيل والأخلاق الفاضلة لأهل الإمارات بإشراف المدربين التراثيين الذين وصفهم بأنهم «يعدون كنوزاً تراثية تعيش بيننا ويوصلون رسالة الآباء والأجداد لجيل الأبناء».
وأبان الرميثي أن فعاليات الملتقى تضم عدداً من الأنشطة التراثية المتنوعة، منها أنشطة الواجهة البحرية التي تتيح للطلبة التعرف على التراث البحري الإماراتي بإشراف مدربين تراثيين متخصصين، يقدمون ورشاً عن صيد الأسماك والغزل وصناعة الديين، إضافة إلى جولات بالسفينة التراثية لتعريف الطلبة بالأخوار الموجودة حول الجزيرة وأنواع الأسماك التي تعيش في تلك المنطقة.
فيما تشمل أنشطة الطالبات ورشاً نسائية متنوعة، من بينها أشغال الحرف التقليدية مثل السدو، والتلي، والغزل، وسف الخوص، والحناء، والأكلات الشعبية، والقهوة العربية.
وتتضمن فعاليات الملتقى عدة رياضات تراثية منها الهجن والفروسية إضافة إلى الألعاب الشعبية والأنشطة البيئية، بجانب جولات تعريفية بممشى القرم، كما تشمل أنشطة الملتقى أيضاً التعريف بجزيرة السمالية بوصفها محمية طبيعية وما تتضمنه من حيوانات وطيور وأشجار.