يشارك نادي تراث الإمارات ممثلا بمركز زايد للدراسات والبحوث التابع له في فعاليات الدورة التاسعة والعشرين من معرض أبوظبي الدولي للكتاب التي انطلقت في مركز أبوظبي الوطني للمعارض أمس الأربعاء وتستمر حتى نهاية الشهر الجاري، ويعرض عبر جناحه التراثي عشرات العناوين التراثية التي تجسد جهودا بحثية نوعية لنخبة واسعة من الباحثين التراثيين والمختصين إضافة إلى العديد من دواوين الشعراء التي توثق للشعر النبطي في الإمارات.
وبدأ جناح النادي استقطاب زوار الدورة الحالية للمعرض منذ اليوم الأول، إذ زاره عدد من الدبلوماسيين والكتاب والباحثين والإعلاميين الإماراتيين؛ من ندوة الثقافة والعلوم في دبي، اتحاد كتاب وأدباء الأمارات، ومن الكتاب العرب، لا سيما الكتاب من دول الخليج العربية، فزاره رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء م. سعيد الصقلاوي الجنيبي، الذين أبدوا إعجابهم بالإصدارات النوعية التي يعرضها الجناح، وعبروا عن تقديرهم لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة رئيس النادي على حرص سموه على الموروث الوطني واهتمام سموه بحفظ التراث وتوثيقه عبر الدراسات والبحوث والدواوين الشعرية.
ويحرص النادي على المساهمة الموصولة في تفعيل مسيرة الحراك الثقافي والمعرفي، ويركز جهوده على دعم الثقافة التراثية ورفدها بكل ما يعزز انتشارها ويدعم حيويتها، لإدراكه أن المعرفة بعامة والثقافة التراثية بخاصة تعدان من المقومات الأساسية التي تؤسس لحفظ الموروث ونقله للأجيال الناشئة وتعزيزه في نفوسهم وتعريف الآخرين به؛ فهذا كله يخدم غايات النادي في التعامل مع التراث.
وبدأ جناح النادي استقطاب زوار الدورة الحالية للمعرض منذ اليوم الأول، إذ زاره عدد من الدبلوماسيين والكتاب والباحثين والإعلاميين الإماراتيين؛ من ندوة الثقافة والعلوم في دبي، اتحاد كتاب وأدباء الأمارات، ومن الكتاب العرب، لا سيما الكتاب من دول الخليج العربية، فزاره رئيس مجلس إدارة الجمعية العمانية للكتاب والأدباء م. سعيد الصقلاوي الجنيبي، الذين أبدوا إعجابهم بالإصدارات النوعية التي يعرضها الجناح، وعبروا عن تقديرهم لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ممثل صاحب السمو رئيس الدولة رئيس النادي على حرص سموه على الموروث الوطني واهتمام سموه بحفظ التراث وتوثيقه عبر الدراسات والبحوث والدواوين الشعرية.
ويحرص النادي على المساهمة الموصولة في تفعيل مسيرة الحراك الثقافي والمعرفي، ويركز جهوده على دعم الثقافة التراثية ورفدها بكل ما يعزز انتشارها ويدعم حيويتها، لإدراكه أن المعرفة بعامة والثقافة التراثية بخاصة تعدان من المقومات الأساسية التي تؤسس لحفظ الموروث ونقله للأجيال الناشئة وتعزيزه في نفوسهم وتعريف الآخرين به؛ فهذا كله يخدم غايات النادي في التعامل مع التراث.