شارك نادي تراث الإمارات في مهرجان المبزرة – القرية التراثية في مدينة العين، والتي تستمر فعالياته حتى أبريل المقبل، من خلال العديد من النشاطات التراثية والثقافية، بهدف المحافظة على التراث والهوية الإماراتية.
حيث شارك مركز زايد للدراسات والبحوث التابع للنادي بمعرض صور يجسد دور المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الريادي في مختلف المجالات، بالإضافة لعرض العديد من الإصدارات التي تتعلق بتراث وتاريخ الدولة، أهمها (كتاب العين - مدينة التاريخ والحضارة)، والذي يحتوي على العديد من الأبحاث والدراسات التاريخية تتعلق بمدينة العين لاسيما تاريخ منطقة المبزرة الخضراء.
وقدم مركزي العين النسائي والشبابي العديد من الحرف التراثية، بالإضافة إلى ورش تعليم السنع الإماراتية والقهوة العربية والمسابقات الشعبية التي تقام على المسرح وتقديم الهدايا التراثية المنوعة للفائزين).
وقال سعيد المناعي، مدير إدارة الأنشطة بالنادي أن مشاركة نادي تراث الإمارات جاءت بثلاثة أجنحة متنوعة تمثل تراث الدولة في هذه الفعالية المجتمعية الكبيرة، يمثل الجناح الأول الأنشطة النسائية بالحرف اليدوية المتوارثة عبر الأزمان، بالإضافة إلى الثقافة الشعبية التي تقدمها المدربات التراثيات من خلال تدريب الطالبات الزائرات على الحرف.
وأضاف: أن الجناح الثاني للنادي يضم مركز العين الشبابي والذي يحظى بالعديد من المدربين التراثيين والذين يقومون بتعريف الطلاب والزائرين بالسنع الإماراتية وكيفية إعداد القهوة.
وأشار المناعي أن الجناح الثالث يعتبر الجناح التراثي الثقافي، حيث يشارك فيه مركز زايد للدراسات والبحوث من خلال معرض الصور والإصدارات من الكتب الثقافية والتي تعرف القراء بتاريخ دولة الامارات والدواوين الشعرية وشعرائنا المحليين والبحوث التراثية الخاصة بالدولة ومجلة تراث.
وتوجهت فاطمة المنصوري من خلال كلمتها التي قدمتها على المسرح باسم نادي تراث الإمارات بالشكر لإدارة المهرجان على التنظيم لمثل هذه الفعاليات المميزة التي تبرز تراث الدولة، كما وضحت من خلال كلمتها دورالنادي الريادي في حفظ تاريخ الدولة والمحافظة على الهوية الوطنية وحرصه على تواجده في جميع المهرجانات والمحافل التراثية والثقافية.
وقدمت المنصوري العديد من اصدارات النادي بالإضافة إلى عدة جوائز تذكارية لإدارة المهرجان وذلك كنوع من شكرهم وتقديرهم على إقامة مثل هذه الفعاليات التراثية المنوعة.
حيث شارك مركز زايد للدراسات والبحوث التابع للنادي بمعرض صور يجسد دور المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" الريادي في مختلف المجالات، بالإضافة لعرض العديد من الإصدارات التي تتعلق بتراث وتاريخ الدولة، أهمها (كتاب العين - مدينة التاريخ والحضارة)، والذي يحتوي على العديد من الأبحاث والدراسات التاريخية تتعلق بمدينة العين لاسيما تاريخ منطقة المبزرة الخضراء.
وقدم مركزي العين النسائي والشبابي العديد من الحرف التراثية، بالإضافة إلى ورش تعليم السنع الإماراتية والقهوة العربية والمسابقات الشعبية التي تقام على المسرح وتقديم الهدايا التراثية المنوعة للفائزين).
وقال سعيد المناعي، مدير إدارة الأنشطة بالنادي أن مشاركة نادي تراث الإمارات جاءت بثلاثة أجنحة متنوعة تمثل تراث الدولة في هذه الفعالية المجتمعية الكبيرة، يمثل الجناح الأول الأنشطة النسائية بالحرف اليدوية المتوارثة عبر الأزمان، بالإضافة إلى الثقافة الشعبية التي تقدمها المدربات التراثيات من خلال تدريب الطالبات الزائرات على الحرف.
وأضاف: أن الجناح الثاني للنادي يضم مركز العين الشبابي والذي يحظى بالعديد من المدربين التراثيين والذين يقومون بتعريف الطلاب والزائرين بالسنع الإماراتية وكيفية إعداد القهوة.
وأشار المناعي أن الجناح الثالث يعتبر الجناح التراثي الثقافي، حيث يشارك فيه مركز زايد للدراسات والبحوث من خلال معرض الصور والإصدارات من الكتب الثقافية والتي تعرف القراء بتاريخ دولة الامارات والدواوين الشعرية وشعرائنا المحليين والبحوث التراثية الخاصة بالدولة ومجلة تراث.
وتوجهت فاطمة المنصوري من خلال كلمتها التي قدمتها على المسرح باسم نادي تراث الإمارات بالشكر لإدارة المهرجان على التنظيم لمثل هذه الفعاليات المميزة التي تبرز تراث الدولة، كما وضحت من خلال كلمتها دورالنادي الريادي في حفظ تاريخ الدولة والمحافظة على الهوية الوطنية وحرصه على تواجده في جميع المهرجانات والمحافل التراثية والثقافية.
وقدمت المنصوري العديد من اصدارات النادي بالإضافة إلى عدة جوائز تذكارية لإدارة المهرجان وذلك كنوع من شكرهم وتقديرهم على إقامة مثل هذه الفعاليات التراثية المنوعة.