نظم مركز أبوظبي الشبابي التابع لنادي تراث الإمارات أمس الجمعة فعاليات ملتقى "سهيل البحري" التاسع في مقر النادي في البطين بمشاركة العديد من الطلاب المنتسبين للنادي.
تعرف الطلاب خلال مشاركتهم في الملتقى إلى أهم ملامح التراث البحري وشاركوا في سلسلة من النشاطات الثقافية والفنية وورش العمل التي ركزت على أساليب الصيد التي كان يتبعها الأجداد، وأنواع ومسميات الأسماك المحلية، وطريقة تمليح الأسماك بعد صيدها لتخزينها لفترات طويلة، وتجربة الغوص على اللؤلؤ وتعرفة المشاركين على الأدوات المستخدمة لفلق المحار ومسمياتها وغيرها من المهن التقليدية المرتبطة بالتراث البحري.
وأكد أحمد مرشد الرميثي، مدير مركز أبوظبي الشبابي، المنسق العام للملتقى أن نادي تراث الإمارات يحرص على ترسيخ التراث الإماراتي لدى الأجيال الجديدة وتعريفهم بالمناخ الذي عاش فيه الآباء والأجداد وذلك عبر مجموعة من الأنشطة والورش التثقيفية الهادفة، كي يبقوا على تواصل دائم ومعرفة بتراث آبائهم وأجدادهم.
وأشار بدر محمد الحسني المشرف العام على فعاليات الملتقى بأنها تجربة تعليمية وتراثية، تعمل على استكشاف الأدوات البحرية التي كانت تستخدم قديمًا، بطريقة فيها الكثير من التشويق والمتعة، وتسلط الضوء على العديد من المهن الإماراتية التي تحكي تاريخ الآباء والأجداد.
وأضاف لقد أبدى المشاركون في الملتقى حماساً وتفاعلاً مع الأنشطة التي تعرفوا من خلالها إلى الكثير من المعلومات التراثية البحرية وكل ما يتعلق بهذه البيئة التي تمثل أحد أركان البيئات القديمة والتي تحفل
باهتمام بالغ، فهي تعبر عن أهمية البحر في حياة أبناء الدولة ومدى ارتباطهم بالصيد ورحلات الغوص.
تعرف الطلاب خلال مشاركتهم في الملتقى إلى أهم ملامح التراث البحري وشاركوا في سلسلة من النشاطات الثقافية والفنية وورش العمل التي ركزت على أساليب الصيد التي كان يتبعها الأجداد، وأنواع ومسميات الأسماك المحلية، وطريقة تمليح الأسماك بعد صيدها لتخزينها لفترات طويلة، وتجربة الغوص على اللؤلؤ وتعرفة المشاركين على الأدوات المستخدمة لفلق المحار ومسمياتها وغيرها من المهن التقليدية المرتبطة بالتراث البحري.
وأكد أحمد مرشد الرميثي، مدير مركز أبوظبي الشبابي، المنسق العام للملتقى أن نادي تراث الإمارات يحرص على ترسيخ التراث الإماراتي لدى الأجيال الجديدة وتعريفهم بالمناخ الذي عاش فيه الآباء والأجداد وذلك عبر مجموعة من الأنشطة والورش التثقيفية الهادفة، كي يبقوا على تواصل دائم ومعرفة بتراث آبائهم وأجدادهم.
وأشار بدر محمد الحسني المشرف العام على فعاليات الملتقى بأنها تجربة تعليمية وتراثية، تعمل على استكشاف الأدوات البحرية التي كانت تستخدم قديمًا، بطريقة فيها الكثير من التشويق والمتعة، وتسلط الضوء على العديد من المهن الإماراتية التي تحكي تاريخ الآباء والأجداد.
وأضاف لقد أبدى المشاركون في الملتقى حماساً وتفاعلاً مع الأنشطة التي تعرفوا من خلالها إلى الكثير من المعلومات التراثية البحرية وكل ما يتعلق بهذه البيئة التي تمثل أحد أركان البيئات القديمة والتي تحفل
باهتمام بالغ، فهي تعبر عن أهمية البحر في حياة أبناء الدولة ومدى ارتباطهم بالصيد ورحلات الغوص.
