انطلقت أمس «الثلاثاء» فعاليات مهرجان فاكهة الشتاء، الذي ينظمه نادي تراث الإمارات - مركز أبوظبي النسائي، في الفترة 8 - 10 نوفمبر الجاري في مقر المركز بمدينة محمد بن زايد في أبوظبي.
وأوضحت ظبية سعيد الرميثي مديرة مركز أبوظبي النسائي أن المهرجان يقام كل سنة في وقت دخول فصل الشتاء، مبينة أن فاكهة الشتاء هي «شبة النار» التي تعد رمزاً من رموز الكرم عند العرب، حيث كانوا يتفاخرون بضوء النار قديماً، وتزاد شعلتها لتكون دليلاً للضيف على وجود سكان في المنطقة.
وأضافت الرميثي: «يضم المهرجان المخصص للنساء العديد من الأنشطة والفعاليات أهمها شبة النار، وورشة القهوة العربية وطريقة صبها وتقديمها للضيوف، والحرف اليدوية مثل السدو والتلي والغزل والخوص، والأكلات الشعبية، وصناعة الفخار والقوارب، والورش البحرية».
وقالت إن المهرجان يركز على فئة الأسر المنتجة باعتباره مخصصاً للسيدات، مضيفة: «أتحنا فرصة مناسبة لإبراز دور الأسر المنتجة وعرض منتجاتها في المهرجان وتعريف الزوار بالمنتج الخاص بها، بالإضافة لإظهار دور المرأة في جميع المجالات ووضع بصمتها في في إحياء التراث والمحافظة على الهوية الوطنية».
وتشارك في المهرجان العديد من المراكز التابعة للنادي، منها القرية التراثية خلال ورشة الخوص وصناعة القوارب والفخار، ومركز أبوظبي الشبابي بالورش الخاصة بالأطفال والطلبة المنتسبين للمركز ومنها ورش البحر والغوص واللؤلؤ، فيما تشارك إدارة البيئة والصحة والسلامة قسم الشؤون البيئية بعرض صور خاصة بالحيوانات البرية في الإمارات، بالإضافة إلى مرسم خاص للأطفال.
يذكر أن الأمهات والأسر المنتجة تقدم العديد من موروث الأجداد مثل الملابس القديمة، البزار، القهوة، وزهبة العروس والعديد مما يحتويه منزل المرأة الإماراتية حتى يومنا هذا.
وأوضحت ظبية سعيد الرميثي مديرة مركز أبوظبي النسائي أن المهرجان يقام كل سنة في وقت دخول فصل الشتاء، مبينة أن فاكهة الشتاء هي «شبة النار» التي تعد رمزاً من رموز الكرم عند العرب، حيث كانوا يتفاخرون بضوء النار قديماً، وتزاد شعلتها لتكون دليلاً للضيف على وجود سكان في المنطقة.
وأضافت الرميثي: «يضم المهرجان المخصص للنساء العديد من الأنشطة والفعاليات أهمها شبة النار، وورشة القهوة العربية وطريقة صبها وتقديمها للضيوف، والحرف اليدوية مثل السدو والتلي والغزل والخوص، والأكلات الشعبية، وصناعة الفخار والقوارب، والورش البحرية».
وقالت إن المهرجان يركز على فئة الأسر المنتجة باعتباره مخصصاً للسيدات، مضيفة: «أتحنا فرصة مناسبة لإبراز دور الأسر المنتجة وعرض منتجاتها في المهرجان وتعريف الزوار بالمنتج الخاص بها، بالإضافة لإظهار دور المرأة في جميع المجالات ووضع بصمتها في في إحياء التراث والمحافظة على الهوية الوطنية».
وتشارك في المهرجان العديد من المراكز التابعة للنادي، منها القرية التراثية خلال ورشة الخوص وصناعة القوارب والفخار، ومركز أبوظبي الشبابي بالورش الخاصة بالأطفال والطلبة المنتسبين للمركز ومنها ورش البحر والغوص واللؤلؤ، فيما تشارك إدارة البيئة والصحة والسلامة قسم الشؤون البيئية بعرض صور خاصة بالحيوانات البرية في الإمارات، بالإضافة إلى مرسم خاص للأطفال.
يذكر أن الأمهات والأسر المنتجة تقدم العديد من موروث الأجداد مثل الملابس القديمة، البزار، القهوة، وزهبة العروس والعديد مما يحتويه منزل المرأة الإماراتية حتى يومنا هذا.
